رواية |قلب اللهب | سامية أحمد

رواية |قلب اللهب | سامية أحمد


      انطلق ذلك الصغير الذي أكمل أعوامه العشر كالقذيفة قاطعا الطرق الترابية والجسور الصغيرة فوق الترع , لا يوقفه شيء , ولا يبالي بحرارة شمس الظهيرة اللاذعة  فكل ما يفكر فيه هو الهروب من ذلك الجمع الذي يركض خلفه  ويصرون على الإمساك بهمرق الصغير كالسهم من باب داره  المفتوح دائما , ومر من أمام باب المطبخ الذي تقف فيه أمه , وتوارى خلف باب غرفة أبيه


تنويه : الصور والفيديوهات في هذا الموضوع على هذا الموقع مستمده أحيانا من مجموعة متنوعة من المصادر الإعلامية الأخرى. حقوق الطبع محفوظة بالكامل من قبل المصدر. إذا كان هناك مشكلة في هذا الصدد، يمكنك الاتصال بنا من هنا.

عن الكاتب

هذا النص هو مثال لنص يمكن أن يستبدل في نفس المساحة، لقد تم توليد هذا النص من مولد النص العربى

0 التعليقات لموضوع "رواية |قلب اللهب | سامية أحمد "


الابتسامات الابتسامات