أرادته يوسفيا |رواية|وداد بويحي

أرادته يوسفيا |رواية|وداد بويحي
عجزت حياء عن الرد فالصدمة شديدة عليها ....لكن قلبها يستغيث و يستنجد بربها فهو الوحيد القادر على أن يهبها سكينة و طمأنينة رغم هذه العواصف التي تتلاقفها يمنة و يسرة .... و بينما الفتيات يخففن عنها إذ بمجموعة من الشباب و البنات يتقدمون نحوها مشيرين إليها : -بق دي يا جماعة اللي عملالنا فيها ست الشيخة ...أهي طلعت حبيبة و بتتشعلق في واحد إرهابي زيها ...و طول اليوم نافخالنا روسنا بكلام فاضي هي نفسها مبتنفذوش ....فين عفتك اللي دايما تتكلمي عنها ...فين حيائك يا آنسة و لا نقول يا مدام ...أصلنا مش عارفين الصراحة .... هو دا الإسلام اللي بتقولو عليه ؟؟ هااا فين





مناقشة             تحميل

تنويه : الصور والفيديوهات في هذا الموضوع على هذا الموقع مستمده أحيانا من مجموعة متنوعة من المصادر الإعلامية الأخرى. حقوق الطبع محفوظة بالكامل من قبل المصدر. إذا كان هناك مشكلة في هذا الصدد، يمكنك الاتصال بنا من هنا.

عن الكاتب

هذا النص هو مثال لنص يمكن أن يستبدل في نفس المساحة، لقد تم توليد هذا النص من مولد النص العربى

0 التعليقات لموضوع "أرادته يوسفيا |رواية|وداد بويحي"


الابتسامات الابتسامات