رواية | مطلقة و لكن | هنا محمد

رواية | مطلقة و لكن | هنا محمد


فى أحد احياء القاهرة الهادئة .. تسكن فتاة شقراء فى العقد الثالث من عمرها ..
 تمكن الحزن منها فاصبح واضحا لكل من يدقق فى عينيها العسلية الممزوجة بالخضار ..
فرغم جمالها الاخاذ و تفوقها الملحوظ وحنانها كأم وتفانيها فى إرضاء زوجه .. 
عاشت حور أسيرة فى بيت زوجها .. تتساءل فى كل لحظة عن سر معاملته تلك لها...



تنويه : الصور والفيديوهات في هذا الموضوع على هذا الموقع مستمده أحيانا من مجموعة متنوعة من المصادر الإعلامية الأخرى. حقوق الطبع محفوظة بالكامل من قبل المصدر. إذا كان هناك مشكلة في هذا الصدد، يمكنك الاتصال بنا من هنا.

عن الكاتب

هذا النص هو مثال لنص يمكن أن يستبدل في نفس المساحة، لقد تم توليد هذا النص من مولد النص العربى

0 التعليقات لموضوع "رواية | مطلقة و لكن | هنا محمد "


الابتسامات الابتسامات