يوم زفاف | رواية | عزيزة أحمد

يوم زفاف | رواية | عزيزة أحمد 



كم من قلوب صغيرة عانت وقلوب تحت ظلم عرشها نامت ولم تشعر بأن هناك قلوبآ ستحاسب عنها،وقلوبآ قادها الخوف ولولا ماضيها ماذهب ذلك الخوف ليحل مكانه اليقين والأيمان،
ظنوا جميعآ أن تلك الحياة هي الملتقي أوقد علموا أنها رحلةولكنهم لم يعملوا لنهاية مطافها هناك من أستوعب نهايتها وهناك من ندم وحينئذ لا مجال للندم فقد جاء وقت الحساب ولامفرمن ذاك..
لتأتي قلوبآ لطيفة ذاقت مرارة الظلم من أهلها لتسامح وتغفر فليس هدفها الدنيا ولكن هدفها جنة الأخرة..
وليتفاجأ الجمع بأن نهاية المظلوم والتي تعد في بعض خيال مشاهدها ظلم له علي معاناته الأ إنها لا تتمثل في إنها كانت يومآ ما"يوم زفاف"

تنويه : الصور والفيديوهات في هذا الموضوع على هذا الموقع مستمده أحيانا من مجموعة متنوعة من المصادر الإعلامية الأخرى. حقوق الطبع محفوظة بالكامل من قبل المصدر. إذا كان هناك مشكلة في هذا الصدد، يمكنك الاتصال بنا من هنا.

عن الكاتب

هذا النص هو مثال لنص يمكن أن يستبدل في نفس المساحة، لقد تم توليد هذا النص من مولد النص العربى

2 التعليقات لموضوع "يوم زفاف | رواية | عزيزة أحمد "

الكاتب
avatar

رواية رائعة ما شاء الله

لكن الخلفية التى تعبر عن عروسين والعروس متبرجة لا تعبر عن الرواية ولا محتواها بل قد تفهم خطأ ^_^

الكاتب
avatar

وشئ آخر يوجد مثلا بعض المخالفات الشرعية كالدعاء الجماعى عند المقابر مثلا والأصل ان يدعو كلا فى سره
حتى الزرع عند المقابر فهذا لم يفعله النبى صل الله عليه وسلم الا مع شخص تيقن عذابه ولكن لم يفعله ثانية ولا صحابته ^_^
وفى حاجة تانية مش فاكرها الصراحة =D
ولكنها رواية رائعة ما شاء الله ^_^


الابتسامات الابتسامات