دائما وأبدا يوجد ما يوجع القلب ، ظلم أهل .. ظلم مجتمع .. ظلم نفس ~
لذلك وجدنا كي نمسح الحزن عن وجهك ونرسم اروع ابتسامة تدوم وتدوم إلي آخر العمر .
هكذا كتبت "نهي" علي الورقة قبل أن تلصقها علي الحائط ، وتتبعها بكتابة الهاشتاج الجديد الخاص بجمعيتها #طبطبة_ع_القلب
"نهي" قالها مصطفي وهو متجه إليها ثم استطرد قائلا "الجميع متواجد وننتظرك من أجل الاجتماع."
فرد عليه بابتسامة بشوشة "حسنا .. سأتبعك"
توجهت نهي الي الغرفة المخصصة للاجتماعات فوجدت الجميع في انتظارها فحيتهم بابتسامه وإيمائه خفيفة ثم قالت "جميعكم تعرفون هدف جمعيتنا ، جل ما نريده هو رسم البسمة وفقط ؛ لذلك سنقوم بجولة صغيرة اليوم "
نظر الجميع الي بعضهم وسألت ولاء " الي اين " ابتسمت نهي ثم قالت ستكون جولة ميدانية صغيرة هنا في حينا ؛ ف أبسط المشكلات توجد حولنا"
تنهدت ثم أكملت وبسمتها أخذت ف الاتساع "سنقسم أنفسنا الي 4 فرق كل فرقة من فردين وسنتوزع في أماكن مختلفة لنشمل المنطقة بأكملها .. فما رأيكم؟
اتسعت ابتسامات الجميع ونظروا الي بعضهم ثم قالوا في نفس واحد "موافقون"
قالت نهي بأمل "اذا كل يختار فريقه لنبدأ جولتنا" بعد عدة دقائق من المشاورات لا يخلو منها المزاح كانوا علي الباب جاهزين للخروج وقد أصبحوا كالتالي :-
أحمد وعلاء – نرمين وخالد -ولاء وكمال – نهي ومصطفي
ثم أنطلق كلا منهم في طريقه
سار كل من نهي ومصطفي في الحديقة العامة التي بالمنطقة يتابعون ضحك الأطفال ولعبهم ومزاحهم
وشاركت نهي بعض الأطفال لعب كرة القدم وظلوا يلعبون ببهجة وسعادة حتي لاحظت طفلا صغيرا يجلس وحيدا ويمسح آثار البكاء عن وجهه
ف نادت الطفل الصغير الذي تلعب معه وسألته "من هذا الصغير ؟ ولم هو وحيد؟ و يبكي ؟
قال الصغير بعفوية إن والده سيء جدا يضربه ويقسي عليه ولا يريد أن يلعب معه
تلوي قلب نهي ألما ثم نظرت لمصطفى الذي أماء لها برأسه واستعدا للذهاب للصغير
ذهبت نهي أولا الي بائع المثلجات فاشترت واحده للصغير وكذلك فعل مصطفي حيث توجه للكشك الموجود في الحديقة واشتري بعض علب العصير والمأكولات السريعة وتوجه مع نهي الي حيث يجلس الصغير .
تقدما إليه ثم جلست نهي القرفصاء بجانبه فقالت له بلطف
“مرحبا يا صغيري ما اسمك؟ ”
قال الصغير أنا حسام من انتما؟
رد مصطفي بابتسامة كأني : انا مصطفي وهذه نهي ، هل يمكننا مشاركتك الجلوس هنا؟
رد الصغير وهو يفرك عينيه : بالطبع ثم أشار بيديه الاثنتين إجلسي هنا يا نهي وانت هنا يا مصطفي
ابتسم كلاهما ثم جلسا علي جانبيه فبادرت بالسؤال
لماذا تجلس وحيدا ؟
رد عليها وقد بدأت بعض الدموع بالتجمع عند زاوية عينيه : أبي ضربني عندما أخبرته بأني أريد الذهاب الي الحديقة برفقته وان نلعب معا
رد مصطفي بصدمة حاول اخفائها : ماذا قال لك
قال الصغير بعفوية : تبا لك أتريد أن أخرج بيوم عطلتي ثم امسكني من ذراعي بقوة واخرجني واغلق الباب ثم رفع طرف ملابسه عن ذراعه فرأوا علامات يد الأب وقد تركت أثرا
صمت مصطفي تماما في حين تماسكت نهي ومنعت دمعه خائنة كادت أن تنحدر علي وجنتها وقال بابتسامه جاهدت في رسمها ما رأيك اذا في اللعب معا قليلا ثم نأتي بوالدك ليلعب معنا أيضا ؟
صفق الصغير بيده من فرط الحماسة ثم قال لا بل نأتي به أولا ثم نلعب أربعتنا ثم صمت فجأة وظهرت علامات الحزن جلية علي ملامحه "ولكنه لن يوافق" قالها وهو مطرق الرأس
فرفعت نهي ذقنه بطرف اصبعها وقال بحنان بالغ " لن يحدث اعدك خذنا إليه واعدك أن نعود به ونلعب كلنا معه
ظهر بصيص من الأمل في عينيه وهو ينظر إليها ويقول بهمس "حقا"
رفعت له خنصرها ثم أشارت الي قلبها بعلامة اكس وقالت بابتسامة حانية اعدك :')
ابتسم الصغير ثم قادهما الي منزله ففتح لهم والده فقال الصغير بحماس ابي اعرفك علي صديقاي هذا مصطفي وهذه نهي جئنا لنأخذ. .
"حسنا حسام اذهب وأبدل ثيابك واستعد وسنتحدث نحن مع والدك" قالتها نهي وهي تشير له بعينيها أن يدخل الي غرفته
بدأ مصطفي الحديث وهو يعرف عن نفسه قائلا : انا مصطفي وهذه نهي قاطعه الأب وهو يقول بفظاظة " سبق وعرفت اسماءكما ولكن لما أنتما هنا؟"
ازدرد مصطفي ريقه في توتر ملحوظ في حين ردت نهي في ثبات نحن هنا من أجلك انت كيف تتعامل مع طفل صغير بهذه الوحشية والقسوة كيف تضربه كي..
"نهي" صدح صوت مصطفي في المكان وقد تنبهت الي صوتها العالي فقالت بأسف بعد نظرت الي وجه الأب المصدوم آسفة أنفعلت قليلا
فأستلم مصطفي دفة الحوار فخاطب الرجل بتهذيب قائلا " سيد .. قاطعه الأب قائلا بخفوت توفيق فاستطرد مصطفي قائلا : سيد توفيق جئنا إليك لتوضيح بعض النقاط لك فقط ولكن مبدأيا اعتذر عن أسلوب صديقتي في الحديث معك
أخفضت نهي رأسها بخجل فقال الرجل : لا بأس
فأشار مصطفي الي نهي لتكمل الحديث فقالت : سيد توفيق إن الصغار نعمة منحك الله إياها وحرم غيرك منها و له في ذلك حكم ، ولكنك أراك تهمل نعمته
أتعلم كيف جعلت حسام يشعر اليوم وهو وحده بالحديقة ؟ لقد كان يبكي وهو يتحسس ذراعه المكدومة كان كطفل يتيم
نظر لها توفيق بذهول وهو يتمتم يتيم !!!
قالت نهي وقد رأت أن كلامها قد جعله يفيق من غفلته : أجل يتيم الا تعلم أن اليتم ليس بموت جسد الأب بل بموت الأب وهو علي قيد الحياة
سيدي حسام يحتاجك، طفلك بحاجه الي حنانك وأبوتك لا تشعره باليتم أرجوك
أتعلم أن أبسط الأشياء ستجعله سعيدا !! لعبه جديدة ، نزهة قصيرة ، تحضير الطعام معا ، فقط أشعره بأهميته في وجوده معك .
تجمعت الدموع في عينيه وأبت أن تهبط من محجرها فأنتصب الأب في مكانه واقفا ثم قال لحظة وسأعود
وبعد عدة دقائق خرج توفيق وهو يمسك بيد ابنه الصغير بحنان ثم قال لهم حسنا نحن جاهزون هيا الي الحديقة
تهلل وجه الصغير وصرخ من فرط الحماسة وقبل وجنة والده وقال هيا بنا وتمسك بذراع نهي وغادروا متجهين الي الحديقة
بعد ساعه ونص من اللعب والجري جلس اربعتهم بإنهاك علي العشب وهم يضحكون
وقفز الصغير وهو يحتضن كف نهي وهو ينظر إليها باعد ساعه ونص من اللعب والجري جلس اربعتهم بإنهاك علي العشب وهم يضحكون
وقفز الصغير وهو يحتضن كف نهي وهو ينظر إليها بامتنان قائلا شكرا لك
ضحكت نهي برقة وهمت أن ترد عليه حين قاطعها رنين هاتفها معلنا عن اتصال من نرمين فأجابت ثم قلت بعد فترة من الصمت : حسنا عشر دقائق وسنكون عندك نحن بالجوار .. مع السلامة
انتصب كلا من مصطفي ونهي واقفين ثم حيوا الصغير ووالده ورحلا الي حيث وجهته التالية
لذلك وجدنا كي نمسح الحزن عن وجهك ونرسم اروع ابتسامة تدوم وتدوم إلي آخر العمر .
هكذا كتبت "نهي" علي الورقة قبل أن تلصقها علي الحائط ، وتتبعها بكتابة الهاشتاج الجديد الخاص بجمعيتها #طبطبة_ع_القلب
"نهي" قالها مصطفي وهو متجه إليها ثم استطرد قائلا "الجميع متواجد وننتظرك من أجل الاجتماع."
فرد عليه بابتسامة بشوشة "حسنا .. سأتبعك"
توجهت نهي الي الغرفة المخصصة للاجتماعات فوجدت الجميع في انتظارها فحيتهم بابتسامه وإيمائه خفيفة ثم قالت "جميعكم تعرفون هدف جمعيتنا ، جل ما نريده هو رسم البسمة وفقط ؛ لذلك سنقوم بجولة صغيرة اليوم "
نظر الجميع الي بعضهم وسألت ولاء " الي اين " ابتسمت نهي ثم قالت ستكون جولة ميدانية صغيرة هنا في حينا ؛ ف أبسط المشكلات توجد حولنا"
تنهدت ثم أكملت وبسمتها أخذت ف الاتساع "سنقسم أنفسنا الي 4 فرق كل فرقة من فردين وسنتوزع في أماكن مختلفة لنشمل المنطقة بأكملها .. فما رأيكم؟
اتسعت ابتسامات الجميع ونظروا الي بعضهم ثم قالوا في نفس واحد "موافقون"
قالت نهي بأمل "اذا كل يختار فريقه لنبدأ جولتنا" بعد عدة دقائق من المشاورات لا يخلو منها المزاح كانوا علي الباب جاهزين للخروج وقد أصبحوا كالتالي :-
أحمد وعلاء – نرمين وخالد -ولاء وكمال – نهي ومصطفي
ثم أنطلق كلا منهم في طريقه
سار كل من نهي ومصطفي في الحديقة العامة التي بالمنطقة يتابعون ضحك الأطفال ولعبهم ومزاحهم
وشاركت نهي بعض الأطفال لعب كرة القدم وظلوا يلعبون ببهجة وسعادة حتي لاحظت طفلا صغيرا يجلس وحيدا ويمسح آثار البكاء عن وجهه
ف نادت الطفل الصغير الذي تلعب معه وسألته "من هذا الصغير ؟ ولم هو وحيد؟ و يبكي ؟
قال الصغير بعفوية إن والده سيء جدا يضربه ويقسي عليه ولا يريد أن يلعب معه
تلوي قلب نهي ألما ثم نظرت لمصطفى الذي أماء لها برأسه واستعدا للذهاب للصغير
ذهبت نهي أولا الي بائع المثلجات فاشترت واحده للصغير وكذلك فعل مصطفي حيث توجه للكشك الموجود في الحديقة واشتري بعض علب العصير والمأكولات السريعة وتوجه مع نهي الي حيث يجلس الصغير .
تقدما إليه ثم جلست نهي القرفصاء بجانبه فقالت له بلطف
“مرحبا يا صغيري ما اسمك؟ ”
قال الصغير أنا حسام من انتما؟
رد مصطفي بابتسامة كأني : انا مصطفي وهذه نهي ، هل يمكننا مشاركتك الجلوس هنا؟
رد الصغير وهو يفرك عينيه : بالطبع ثم أشار بيديه الاثنتين إجلسي هنا يا نهي وانت هنا يا مصطفي
ابتسم كلاهما ثم جلسا علي جانبيه فبادرت بالسؤال
لماذا تجلس وحيدا ؟
رد عليها وقد بدأت بعض الدموع بالتجمع عند زاوية عينيه : أبي ضربني عندما أخبرته بأني أريد الذهاب الي الحديقة برفقته وان نلعب معا
رد مصطفي بصدمة حاول اخفائها : ماذا قال لك
قال الصغير بعفوية : تبا لك أتريد أن أخرج بيوم عطلتي ثم امسكني من ذراعي بقوة واخرجني واغلق الباب ثم رفع طرف ملابسه عن ذراعه فرأوا علامات يد الأب وقد تركت أثرا
صمت مصطفي تماما في حين تماسكت نهي ومنعت دمعه خائنة كادت أن تنحدر علي وجنتها وقال بابتسامه جاهدت في رسمها ما رأيك اذا في اللعب معا قليلا ثم نأتي بوالدك ليلعب معنا أيضا ؟
صفق الصغير بيده من فرط الحماسة ثم قال لا بل نأتي به أولا ثم نلعب أربعتنا ثم صمت فجأة وظهرت علامات الحزن جلية علي ملامحه "ولكنه لن يوافق" قالها وهو مطرق الرأس
فرفعت نهي ذقنه بطرف اصبعها وقال بحنان بالغ " لن يحدث اعدك خذنا إليه واعدك أن نعود به ونلعب كلنا معه
ظهر بصيص من الأمل في عينيه وهو ينظر إليها ويقول بهمس "حقا"
رفعت له خنصرها ثم أشارت الي قلبها بعلامة اكس وقالت بابتسامة حانية اعدك :')
ابتسم الصغير ثم قادهما الي منزله ففتح لهم والده فقال الصغير بحماس ابي اعرفك علي صديقاي هذا مصطفي وهذه نهي جئنا لنأخذ. .
"حسنا حسام اذهب وأبدل ثيابك واستعد وسنتحدث نحن مع والدك" قالتها نهي وهي تشير له بعينيها أن يدخل الي غرفته
بدأ مصطفي الحديث وهو يعرف عن نفسه قائلا : انا مصطفي وهذه نهي قاطعه الأب وهو يقول بفظاظة " سبق وعرفت اسماءكما ولكن لما أنتما هنا؟"
ازدرد مصطفي ريقه في توتر ملحوظ في حين ردت نهي في ثبات نحن هنا من أجلك انت كيف تتعامل مع طفل صغير بهذه الوحشية والقسوة كيف تضربه كي..
"نهي" صدح صوت مصطفي في المكان وقد تنبهت الي صوتها العالي فقالت بأسف بعد نظرت الي وجه الأب المصدوم آسفة أنفعلت قليلا
فأستلم مصطفي دفة الحوار فخاطب الرجل بتهذيب قائلا " سيد .. قاطعه الأب قائلا بخفوت توفيق فاستطرد مصطفي قائلا : سيد توفيق جئنا إليك لتوضيح بعض النقاط لك فقط ولكن مبدأيا اعتذر عن أسلوب صديقتي في الحديث معك
أخفضت نهي رأسها بخجل فقال الرجل : لا بأس
فأشار مصطفي الي نهي لتكمل الحديث فقالت : سيد توفيق إن الصغار نعمة منحك الله إياها وحرم غيرك منها و له في ذلك حكم ، ولكنك أراك تهمل نعمته
أتعلم كيف جعلت حسام يشعر اليوم وهو وحده بالحديقة ؟ لقد كان يبكي وهو يتحسس ذراعه المكدومة كان كطفل يتيم
نظر لها توفيق بذهول وهو يتمتم يتيم !!!
قالت نهي وقد رأت أن كلامها قد جعله يفيق من غفلته : أجل يتيم الا تعلم أن اليتم ليس بموت جسد الأب بل بموت الأب وهو علي قيد الحياة
سيدي حسام يحتاجك، طفلك بحاجه الي حنانك وأبوتك لا تشعره باليتم أرجوك
أتعلم أن أبسط الأشياء ستجعله سعيدا !! لعبه جديدة ، نزهة قصيرة ، تحضير الطعام معا ، فقط أشعره بأهميته في وجوده معك .
تجمعت الدموع في عينيه وأبت أن تهبط من محجرها فأنتصب الأب في مكانه واقفا ثم قال لحظة وسأعود
وبعد عدة دقائق خرج توفيق وهو يمسك بيد ابنه الصغير بحنان ثم قال لهم حسنا نحن جاهزون هيا الي الحديقة
تهلل وجه الصغير وصرخ من فرط الحماسة وقبل وجنة والده وقال هيا بنا وتمسك بذراع نهي وغادروا متجهين الي الحديقة
بعد ساعه ونص من اللعب والجري جلس اربعتهم بإنهاك علي العشب وهم يضحكون
وقفز الصغير وهو يحتضن كف نهي وهو ينظر إليها باعد ساعه ونص من اللعب والجري جلس اربعتهم بإنهاك علي العشب وهم يضحكون
وقفز الصغير وهو يحتضن كف نهي وهو ينظر إليها بامتنان قائلا شكرا لك
ضحكت نهي برقة وهمت أن ترد عليه حين قاطعها رنين هاتفها معلنا عن اتصال من نرمين فأجابت ثم قلت بعد فترة من الصمت : حسنا عشر دقائق وسنكون عندك نحن بالجوار .. مع السلامة
انتصب كلا من مصطفي ونهي واقفين ثم حيوا الصغير ووالده ورحلا الي حيث وجهته التالية
في فقرتنا النهاردة اتكلمنا عن اليتم بس من نوع جديد ، انك تكون يتيم وباباك عايش.
دا أصعب أنواع اليتم . كتير فاكر أن طالما انا موجود وابني طلباته مجابة انا عملت اللي عليا لا بالعكس ابنك محتاجك اكتر من أي حاجه كفاية انك محسسه بوجودك، واحفظ الجملة دي طول حياتك اليتيم مش بس اللي باباه مات لا اليتيم اللي باباه مات وهو لسه عايش.
في فقرتنا النهاردة طبطبنا علي قلب طفل صغير ورجعناله بسمته يا تري قدرت تعمل كدا؟
لو كنت مكان نهي أو مصطفي كنت هتعمل ايه؟ كل واحد يقول وجهة نظره مع تعليقه علي الفقرة
واسفه علي التأخير دا هيبقي معادنا الجديد بعد كدا والسلام عليكم
دا أصعب أنواع اليتم . كتير فاكر أن طالما انا موجود وابني طلباته مجابة انا عملت اللي عليا لا بالعكس ابنك محتاجك اكتر من أي حاجه كفاية انك محسسه بوجودك، واحفظ الجملة دي طول حياتك اليتيم مش بس اللي باباه مات لا اليتيم اللي باباه مات وهو لسه عايش.
في فقرتنا النهاردة طبطبنا علي قلب طفل صغير ورجعناله بسمته يا تري قدرت تعمل كدا؟
لو كنت مكان نهي أو مصطفي كنت هتعمل ايه؟ كل واحد يقول وجهة نظره مع تعليقه علي الفقرة
واسفه علي التأخير دا هيبقي معادنا الجديد بعد كدا والسلام عليكم
#حلم_ينتصر
# الكاتبه DiNa Sayed
# الكاتبه DiNa Sayed
1 التعليقات لموضوع "طبطبة عالقلب | تحدي الفرق |اخترنا لكم"
الابداع له قلم
ولكن ف حالتك عزيزتى
قلمك الابداع ذاته
تحياتى 😍😍😍
الابتسامات الابتسامات